📁 آخر الأخبار

إعراب وقالوا قلوبنا غلف بل لعنهم الله بكفرهم فقليلا ما يؤمنون

إعراب اية وقالوا قلوبنا غلف بل لعنهم الله بكفرهم فقليلا ما يؤمنون سورة البقرة آية 88

إعراب وقالوا قلوبنا غلف بل لعنهم الله بكفرهم فقليلا ما يؤمنون
إعراب وقالوا قلوبنا غلف بل لعنهم الله بكفرهم فقليلا ما يؤمنون


اعراب قوله تعالى وَقالُوا قُلُوبُنا غُلْفٌ بَلْ لَعَنَهُمُ اللَّهُ بِكُفْرِهِمْ فَقَلِيلاً ما يُؤْمِنُونَ (88)  

وَقالُوا

  • الواو: استئنافية.
  •  قالوا: فعل ماض مبني على الضم لاتصاله بواو الجماعة.
  •  الواو: ضمير متصل مبني في محل رفع فاعل والألف: فارقة.

قُلُوبُنا غُلْفٌ: قلوبنا

  • مبتدأ مرفوع وعلامة رفعه الضمة و «نا» ضمير متصل مبني على السكون في محل جر مضاف إليه.
  •  غلف: خبر المبتدأ مرفوع وعلامة رفعه الضمة.
  •  والجملة الاسمية «قُلُوبُنا غُلْفٌ» في محل نصب مفعول به «مقول القول».

بَلْ لَعَنَهُمُ اللَّهُ

  • بل: حرف استئناف لأن بعده جملة وهو حرف اضراب وعطف.
  •  لعنهم: فعل ماض مبني على الفتح.
  •  الهاء: ضمير متصل مبني على الضم في محل نصب مفعول به.
  •  والميم: علامة الجمع.
  •  الله اسم الجلالة: فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة.


فديو إعراب وقالوا قلوبنا غلف بل لعنهم الله بكفرهم فقليلا ما يؤمنون


بِكُفْرِهِمْ فَقَلِيلًا ما

  • الباء حرف جر. كفرهم اسم مجرور بالباء وعلامة جره الكسرة. والجار والمجرور متعلقان بالفعل لعن.
  •  الهاء: ضمير متصل مبني على الضم في محل جر بالاضافة والميم علامة الجمع.
  •  الفاء: استئنافية.
  •  قليلا: صفة منصوبة وعلامة نصبها الفتحة نائبة عن المصدر «المفعول المطلق» والتقدير: ايمانا قليلا.

 ما: زائدة مهملة.


يُؤْمِنُونَ

  • فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه ثبوت النون لأنه من الأفعال الخمسة والواو: ضمير متصل مبني في محل رفع فاعل.



تفسير وقالوا قلوبنا غلف بل لعنهم الله بكفرهم فقليلا ما يؤمنون سورة البقرة آية 88

﴿وَقَالُوا قُلُوبُنَا غُلْفٌ ۚ بَلْ لَعَنَهُمُ اللَّهُ بِكُفْرِهِمْ فَقَلِيلًا مَا يُؤْمِنُونَ﴾ [سورة البقرة(88)]

قال محمد بن إسحاق : حدثني محمد بن أبي محمد ، عن عكرمة أو سعيد بن جبير ، عن ابن عباس : ( وقالوا قلوبنا غلف ) أي : في أكنة .

وقال علي بن أبي طلحة ، عن ابن عباس : ( وقالوا قلوبنا غلف ) أي : لا تفقه .

وقال العوفي ، عن ابن عباس : ( وقالوا قلوبنا غلف ) . [ قال ] هي القلوب المطبوع عليها.


وقال مجاهد : ( وقالوا قلوبنا غلف ) عليها غشاوة .

وقال عكرمة : عليها طابع . وقال أبو العالية : أي لا تفقه . وقال السدي : يقولون : عليها غلاف ، وهو الغطاء .

وقال عبد الرزاق ، عن معمر ، عن قتادة : ( وقالوا قلوبنا غلف ) هو كقوله : ( وقالوا قلوبنا في أكنة مما تدعونا إليه ) [ فصلت : 5 ] .



تفسير ابن كثير سورة البقرة آية 88

وقال عبد الرحمن بن زيد بن أسلم ، في قوله : ( غلف ) قال : يقول : قلبي في غلاف فلا يخلص إليه ما تقول . قرأ ( وقالوا قلوبنا في أكنة مما تدعونا إليه ).


وهذا هو الذي رجحه ابن جرير ، واستشهد مما روي من حديث عمرو بن مرة الجملي . عن أبي البختري ، عن حذيفة ، قال : القلوب أربعة . فذكر منها : وقلب أغلف مغضوب عليه ، وذاك قلب الكافر .


وقال ابن أبي حاتم : حدثنا محمد بن عبد الرحمن العرزمي ، أنبأنا أبي ، عن جدي. عن قتادة ، عن الحسن في قوله : ( قلوبنا غلف ) قال : لم تختن .

هذا القول يرجع معناه إلى ما تقدم من عدم طهارة قلوبهم ، وأنها بعيدة من الخير .

قول آخر :

قال الضحاك ، عن ابن عباس في قوله : ( وقالوا قلوبنا غلف ) قال قالوا : قلوبنا مملوءة علما لا تحتاج إلى علم محمد ، ولا غيره .

وقال عطية العوفي : ( وقالوا قلوبنا غلف ) أي : أوعية للعلم .

وعلى هذا المعنى جاءت قراءة بعض الأنصار فيما حكاه ابن جرير : " وقالوا قلوبنا غلف " بضم اللام . 


أي : جمع غلاف ، أي : أوعية ، بمعنى أنهم ادعوا أن قلوبهم مملوءة بعلم لا يحتاجون معه إلى علم آخر . كما كانوا يمنون بعلم التوراة . ولهذا قال تعالى : ( بل لعنهم الله بكفرهم فقليلا ما يؤمنون ).



أي : ليس الأمر كما ادعوا بل قلوبهم ملعونة مطبوع عليها ، كما قال في سورة النساء : ( وقولهم قلوبنا غلف بل طبع الله عليها بكفرهم فلا يؤمنون إلا قليلا ). [ النساء : 155 ] . وقد اختلفوا في معنى قوله : ( فقليلا ما يؤمنون ) وقوله : ( فلا يؤمنون إلا قليلا ) . 


فقال بعضهم : فقليل من يؤمن منهم [ واختاره فخر الدين الرازي وحكاه عن قتادة والأصم وأبي مسلم الأصبهاني ] . 


وقيل : فقليل إيمانهم . بمعنى أنهم يؤمنون بما جاءهم به موسى من أمر المعاد والثواب والعقاب . ولكنه إيمان لا ينفعهم ، لأنه مغمور بما كفروا به من الذي جاءهم به محمد صلى الله عليه وسلم .

وقال بعضهم : إنهم كانوا غير مؤمنين بشيء ، وإنما قال : ( فقليلا ما يؤمنون ) . وهم بالجميع كافرون ، كما تقول العرب : قلما رأيت مثل هذا قط . تريد : ما رأيت مثل هذا قط . [ وقال الكسائي : تقول العرب : من زنى بأرض قلما تنبت ، أي : لا تنبت شيئا ] . .

حكاه ابن جرير ، والله أعلم .

 


تفسير وإعراب وَلَقَدْ آتَيْنا مُوسَى الْكِتابَ وَقَفَّيْنا مِنْ بَعْدِهِ بِالرُّسُلِ وَآتَيْنا عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ الْبَيِّناتِ وَأَيَّدْناهُ بِرُوحِ الْقُدُسِ أَفَكُلَّما جاءَكُمْ رَسُولٌ بِما لا تَهْوى أَنْفُسُكُمُ اسْتَكْبَرْتُمْ فَفَرِيقاً كَذَّبْتُمْ وَفَرِيقاً تَقْتُلُونَ سورة البقرة آية(87)

إعراب ليس البر أن تولوا وجوهكم قبل المشرق والمغرب ولكن البر من آمن بالله واليوم الآخر 



 إعراب إِنَّ الَّذِينَ سَبَقَتْ لَهُمْ مِنَّا الْحُسْنى أُولئِكَ عَنْها مُبْعَدُونَ


إعراب لئن لم ينته المنافقون والذين في قلوبهم مرض والمرجفون

المصدر

https://ar.et3lom.com/2023/08/blog-post_0.html

تعليقات