إعراب اية وَالَّذِي أَوْحَيْنا إِلَيْكَ مِنَ الْكِتابِ هُوَ الْحَقُّ مُصَدِّقاً لِما بَيْنَ يَدَيْهِ إِنَّ اللهَ بِعِبادِهِ لَخَبِيرٌ بَصِيرٌ (31)
⬤ {وَالَّذِي أَوْحَيْنا إِلَيْكَ}:
- الواو استئنافية.
- الذي: اسم موصول مبني على الفتح في محل رفع مبتدأ.
- اوحى: فعل ماض مبني على السكون لاتصاله بنا.
- و «نا» ضمير متصل مبني على السكون في محل رفع فاعل.
- اليك: جار ومجرور متعلق بأوحينا.
- وجملة «اوحينا» صلة الموصول لا محل لها من الاعراب والعائد-الراجع-الى الموصول ضمير محذوف منصوب المحل لانه مفعول به.
التقدير: أوحيناه إليك.
⬤ {مِنَ الْكِتابِ هُوَ الْحَقُّ}:
- جار ومجرور متعلق بأوحينا.
- ومن: للتبيين فيكون الجار والمجرور متعلقا بحال محذوفة من الاسم الموصول «الذي» التقدير: أوحيناه حالة كونه من الكتاب.
- هو: ضمير منفصل مبني في محل رفع مبتدأ.
- الحق: خبر «هو» مرفوع وعلامة رفعه الضمة.
- والجملة الاسمية {هُوَ الْحَقُّ»} في محل رفع خبر المبتدأ.
إعراب ولو يؤاخذ الله الناس بما كسبوا ما ترك على ظهرها من دابة ولكن يؤخرهم إلى أجل مسمى
⬤ {مُصَدِّقاً}:
- حال مؤكدة للحق.
لان الحق لا ينفك عن هذا التصديق منصوبة وعلامة نصبها الفتحة.
⬤ {لِما بَيْنَ يَدَيْهِ}:
- اللام حرف جر.
- ما: اسم موصول مبني على السكون في محل جر باللام.
- بين: ظرف مكان منصوب على الظرفية وعلامة نصبه الفتحة وهو مضاف.
- يديه: مضاف اليه مجرور بالاضافة وعلامة جره الياء لانه مثنى وحذفت النون للاضافة والهاء ضمير متصل في محل جر بالاضافة.
- وشبه الجملة {بَيْنَ يَدَيْهِ»} متعلق بصلة الموصول المحذوفة لا محل لها من الاعراب بمعنى: والذي اوحيناه اليك من القرآن هو الحق الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه مصدقا لما تقدمه من الكتب السماوية.
⬤ {إِنَّ اللهَ بِعِبادِهِ}:
- حرف نصب وتوكيد مشبه بالفعل.
- الله لفظ الجلالة: اسمها منصوب للتعظيم بالفتحة.
- بعباده: جار ومجرور متعلق بخبرها والهاء ضمير متصل في محل جر بالاضافة.
- والجار والمجرور لما متعلق بكلمة مصدقا.
⬤ {لَخَبِيرٌ بَصِيرٌ}:
- اللام لام التوكيد-المزحلقة-.
- خبير بصير: خبرا «ان» مرفوعان بالضمة ويجوز ان يكون «بصير» صفة-نعتا-لخبير.
إعراب والذي أوحينا إليك من الكتاب هو الحق مصدقا لما بين يديه إن الله بعباده لخبير بصير
إعراب ليس البر أن تولوا وجوهكم قبل المشرق والمغرب ولكن البر من آمن بالله واليوم الآخر
إعراب إِنَّ الَّذِينَ سَبَقَتْ لَهُمْ مِنَّا الْحُسْنى أُولئِكَ عَنْها مُبْعَدُونَ
.المصدر