أمثلة على ظن وأخواتها من القرآن
أمثلة على ظن وأخواتها من القرآن الكريم مع الإعراب
(وَمِنْهُمْ أُمِّيُّونَ لَا يَعْلَمُونَ الْكِتَابَ إِلَّا أَمَانِيَّ وَإِنْ هُمْ إِلَّا يَظُنُّونَ).[٢٨]
(وَظَنُّوا أَن لَّا مَلْجَأَ مِنَ اللَّهِ إِلَّا إِلَيْهِ).[٢٩]
(يحْسَبُهُمُ الْجَاهِلُ أَغْنِيَاءَ مِنَ التَّعَفُّفِ تَعْرِفُهُم بِسِيمَاهُمْ لَا يَسْأَلُونَ النَّاسَ إِلْحَافًا).[٣٠] (وَتَحْسَبُهُمْ أَيْقَاظًا وَهُمْ رُقُودٌ).[٣١]
(وَجَعَلَ الظُّلُمَاتِ وَالنُّورَ).[٣٢]
(وَاللَّهُ أَخْرَجَكُمْ مِنْ بُطُونِ أُمَّهَاتِكُمْ لَا تَعْلَمُونَ شَيْئًا).[٣٣]
(إِنِّي أَرَانِي أَعْصِرُ خَمْرًا).[٣٤]
(وَلَا يَحْسَبَنَّ الَّذِينَ يَبْخَلُونَ بِمَا آتَاهُمُ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ هُوَ خَيْرًا)
(وَظَنُّوا أَن لَّا مَلْجَأَ مِنَ اللَّهِ إِلَّا إِلَيْهِ).[٢٩]
(يحْسَبُهُمُ الْجَاهِلُ أَغْنِيَاءَ مِنَ التَّعَفُّفِ تَعْرِفُهُم بِسِيمَاهُمْ لَا يَسْأَلُونَ النَّاسَ إِلْحَافًا).[٣٠] (وَتَحْسَبُهُمْ أَيْقَاظًا وَهُمْ رُقُودٌ).[٣١]
(وَجَعَلَ الظُّلُمَاتِ وَالنُّورَ).[٣٢]
(وَاللَّهُ أَخْرَجَكُمْ مِنْ بُطُونِ أُمَّهَاتِكُمْ لَا تَعْلَمُونَ شَيْئًا).[٣٣]
(إِنِّي أَرَانِي أَعْصِرُ خَمْرًا).[٣٤]
(وَلَا يَحْسَبَنَّ الَّذِينَ يَبْخَلُونَ بِمَا آتَاهُمُ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ هُوَ خَيْرًا)
وقد وردت أمثلةٌ لتلك الأفعالِ في القُرآنِ والشِّعرِ
- قال تعالى: إِنَّهُمْ أَلْفَوْا آبَاءَهُمْ ضَالِّينَ [الصافات: 69]
- وقال تعالى: إِنَّهُمْ يَرَوْنَهُ بَعِيدًا * وَنَرَاهُ قَرِيبًا [المعارج: 6، 7]
- وقال سُبحانَه: وَمَا تُقَدِّمُوا لِأَنْفُسِكُمْ مِنْ خَيْرٍ تَجِدُوهُ عِنْدَ اللَّهِ هُوَ خَيْرًا [المزمل: 20].
- ومنه قَولُه تعالى: وَاللَّهُ أَخْرَجَكُمْ مِنْ بُطُونِ أُمَّهَاتِكُمْ لَا تَعْلَمُونَ شَيْئًا
- فَلَمَّا رَأَى الشَّمْسَ بَازِغَةً قَالَ هَذَا رَبِّي فإن "بازغةً" حالٌ لا مفعولٌ به ثانٍ.
- بخلافِ (رأى) الحُلميَّةِ؛ فإنَّها تنصِبُ مفعولينِ،
- ومنها قَولُه تعالى: قَالَ أَحَدُهُمَا إِنِّي أَرَانِي أَعْصِرُ خَمْرًا وَقَالَ الْآخَرُ إِنِّي أَرَانِي أَحْمِلُ فَوْقَ رَأْسِي خُبْزًا [يوسف: 36] ؛ فإنَّ الياءَ في "أراني" مفعولٌ به أوَّلُ، وجملةُ "أعصِرُ خمرًا" و"أحمِلُ فوقَ رأسي خبزًا" مفعولٌ به ثانٍ للكلمتينِ "أراني"
- من قَولُه تعالى: وَلَا تَحْسَبَنَّ اللَّهَ غَافِلًا عَمَّا يَعْمَلُ الظَّالِمُونَ
- قَولُه تعالى: وَجَعَلُوا الْمَلَائِكَةَ الَّذِينَ هُمْ عِبَادُ الرَّحْمَنِ إِنَاثًا
- زَعَمَ الَّذِينَ كَفَرُوا أَنْ لَنْ يُبْعَثُو
- قَولُه تعالى: اتَّخَذُوا أَحْبَارَهُمْ وَرُهْبَانَهُمْ أَرْبَابًا مِنْ دُونِ اللَّهِ وقَولُه تعالى: وَهُوَ الَّذِي جَعَلَ لَكُمُ اللَّيْلَ لِبَاسًا وَالنَّوْمَ سُبَاتًا وَجَعَلَ النَّهَارَ نُشُورًا
- وقَولُه تعالى: وَتَرَكْنَا بَعْضَهُمْ يَوْمَئِذٍ يَمُوجُ فِي بَعْضٍ
- وقَولُه تعالى: وَدَّ كَثِيرٌ مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ لَوْ يَرُدُّونَكُمْ مِنْ بَعْدِ إِيمَانِكُمْ كُفَّارًا